الموقع الرسمي للأستاذ يحيى محمد عبدالله صالح - يحيى محمد عبدالله صالح

الأربعاء, 16-يناير-2013

من منا يستطيع أن ينسى ذلك المشهد المؤثر في فيلم (ناصر 56) حين أتت الخالة أم مصطفى من أعماق الصعيد المصري لتسلم عبدالناصر ثياب جدها المعطرة بدمائه حين استشهد وهو يحفر قناة السويس ولم تأخذ الأسرة العزاء به إلاّ يوم تأميم قناة السويس وكان عبدالناصر أول المعزين.

وعليه.. فإننا نعاهدكم ونشهدكم علينا بل ونقسم بالله العظيم بأننا لن نأخذ عزائك جمال عبدالناصر إلاّ على أرض فلسطين الحرة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
يحيى صالح
تمت طباعة الخبر في: الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 12:27 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.yahyasaleh.com/files//news-137.htm